الثلاثاء، 10 مارس 2020

بدون توقعات.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

* الصورة محفوظة لأصحابها.

لقد أصبحت المدونات فكرة قديمة جدا.. جدا!
لكن لا أعرف لماذا أظل أعود مرة، بعد مرة، بعد مرة...



ربما لأني أشعر بالارتياح أكثر عندما أتحدث كتابة. رغم أني نسيت الكثير من الأشياء.
ربما لأنني شخص قديم، يحب الأشياء القديمة. وهذا أمر قد يضر.
ربما... لأني أفتقد بعض الأماكن والأشخاص. رغم معرفتي أنهم لن يعودوا.

لكن لا يهم.
لقد أخذت قراري بمحاولة أحياء هذه المدونة من جديد. حتى أتعلم المزيد.
وربما، فقد ربما...
تكون مدونتي هذه مرفأ لأناس قدام مثلي، نتشارك فيها سويا الحديث عن الدراما.

كونوا بخير.








هناك 3 تعليقات:

  1. وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
    عودًا حميدًا يا من سطع اسمك في عالم الترجمة ولا يمكن نسيانه.

    أحيانًا تعبر عنّا الكلمات بشكل أفضل من تلك الأصوات التي تخرج من أفواهنا!
    أتمنى بحق أن تكون هذه المدونة مرفأ للأشخاص القدامى أمثالكِ، ليتني كنت منهم ومن جيلهم!
    بصراحة، أجد في تصميم مدونتكِ الكثير من الراحة والدفء. فقط عليكِ الإكثار من الحطب!!
    اشعلي هذه المدونة الرائعة كروعة صاحبتها بالنقاشات والنصائح وما أنشئت لأجله.

    أسعدتني عودتكٍ كثيرًا يا آلجدة بدر.

    ردحذف
    الردود
    1. دائما ما تعرف كيف تسعد يومي أحمد.
      مع كثير من المجاملات التي لا أستحقها.
      عودا حميدا لك أيضا.

      أخبرني هل هناك مواضيع معينة تحب أن أكتب عنها؟
      أقل شيء أفعله لصديق.

      كن بخير..

      حذف
    2. * للأمانة رأيت ردكِ قبل أيام من خلال هاتفي
      ولكن كنت في الدوام والذي يستمر إلى 14
      يومًا - لم تنتهي بعد - قبل أن أنال نصيبي
      من الراحة لمدة 7 أيام، ومن ثم تعاد الكرّة.
      كما أني كنت مسجل الدخول بحساب آخر.
      أعتذر لك بصدق على التأخر في الرد. *

      أن تأتي السعادة لصديق فقط بكتابة كلمات قليلة
      تسعدني كثيرًا خلال هذا الوقت القاسي والذي
      يعاني منه العالم أجمع!

      الحمدلله أني عدت كما أنكِ عدتِ.

      استمري بطرح ما يروق لكِ وستجدين الدعم مني
      هذا أقل شيء أفعله لصديق.

      سأكون وكوني!

      دمتِ بود.

      حذف